إن الوقوف عند سؤال لا تدري إجابته موقفٌ قد سبق وإختبرناه جميعاً… وبعد أن تفشل محاولاتك في إلقاء النظر على أجوبة مَن حولِك، تتساءل: هل تترك المكان المُخصّص للإجابة خالياً؟ أم تحاول أن “تتفلسف” بالمعلومات القليلة التي لديك عن الموضوع؟
قد وجد بعض الطلاب العرب أنّ الحل هو اللجوء إلى جوابٍ يحفّذ المصحح على التراخي معك، و ذلك بإستخدام حسّك الفكاهي وتحليلك المنطقي لنيل إعجابه… أو دفعه إلى تقديم إستقالته.
في ما يلي أطرف ما كتبه الطلاب العرب الذين عجزوا عن إيجاد الأجوبة الصحيحة على الأسئلة المطروحة في الإمتحانات.
1- “والله أعلم”
2- 10/10 على الإبداع الفنّي
3- “كيف لا يعلمها إلا الله وتقولّي أذكرها؟”
ولو يا أستاذ؟
4- الشاعر صوّر البيت بهاتف جلاكسي وجيش الفرس جفّف ملابسه بعد الخروج من البحر
هذا ما يمليه المنطق!
5- “web cam (و بكام) كيلو البطاطا اليوم؟”
لغة إنكليزية من عالم آخر:
“جاك الموت يا تارك الصلاة”… “سوّدتو وجوهنا الله يسوّد وجوهكم”… “عنتر بن شداد”… “عصفور في اليد ولا عشرة على الشجرة”.
6- هاكونا ماتاتا!
7- “أساعد أمي في تقديم الطعام لأنها ليست أخطبوط”
8- “زواج الرسول من أم سلمه قسمة ونصيب”
9- “لم ندرس هذا”
الجواب المعتمد لأي سؤال صعب
10- “لعلّ الأستاذ يموت”
يمكن القول بأن التلميذ قد فهم قواعد أسلوب التمنّي